انضم كل من علي سيرمين ومينا كوكجة كيريكانات إلى القافلة للتعبير عن آرائهم حول صادات وأصّام.
ولنفترض أن الشبان هم أغرار يفعلون كل شيء من أجل الشهرة ولذلك يرتكبون الأخطاء، أتفهّم ذلك. ولكن الشيء الذي يصعب عليّ فهمه هو أنه كيف لصحفيين مثل سرمين وكيريكانات مَن هم مِن أصحاب الخبرة أن يقعوا في مثل هذه الأخطاء.
على الرغم من أنه لا يستحق كتابة الرد للشباب، إلا أنني شعرت في قلبي بالحاجة إلى تقديم الرد لهذين الكاتبين الخبيرين.
الرجعية قادمة، الرجعية اقتربت، الرجعية أتت...
صديقي!! يا لها من مادة لا نهاية لها ويا لها من هوس لامتناهية.
الرجعيين، أصحب القباقيب، العقول التالفة، الخفافيش وغيرهم....
في كل مرة يحاول فيها سكان الأناضول المحليون والوطنيون الوصول إلى السلطة أو يطمحون إلى الحكم أو أن يصبحوا صاخبين قليلاً، يبدأ جوقة احموا أنفسكم: الرجعية قادمة...
تمت محاكمة مدبري انقلاب 28 فبراير/ شباط ما بعد العصر الحداثة أمام محاكم مستقلة وادينوا نيابة عن الأمة التركية وتم الانتهاء من جميع الإجراءات القانونية ووضعهم في السجون ليتم تنفيذ حكمهم.
كل الإنقلابات لعينة ولكن محاولة جماعة غولن في 15 تموز/ يوليو كانت الألعن. ما الذي يجعل محاولة جماعة غولن مختلفة عن نظيراتها؟ لماذا محاولة جماعة غولن التي لم تفارق أذهاننا وما زلنا نحاول تطهير ماتبقى منها على الرغم من أنه مضى عليها 5 أعوام، كانت هي الألعن والأكثر خيانة؟
اسمحوا لي أن أحاول كتابة ومشاركة تقييماتي مع ما يمكنني تحديده نتيجة لملاحظاتي وتدقيقاتي.
تمت متابعة صادات بعناية من قبل بعض التجمعات في الولايات المتحدة الأمريكية منذ اليوم الأول لتأسيسها. عندما بدأت التوترات بين منظمة غولن والحكومة، التي تبين أنها منظمة إرهابية بعد كشفها عن وجهها الحقيقي، وعندما وقف عدنان باشا منتصبًا مثل الحصن بطرف الحق، وبدأ في وضع حدٍ للجماعة، استهدفت الطفرات في الولايات المتحدة عدنان باشا الذي وقف مثل الأم التي تحاول حماية فراخها من النسر.
مرةً أخرى صدر بيان في منتصف الليل.
أيضاً رغبة في الانقلاب، وأيضاً الراغبين للانقلاب...
لم ينته أولئك الذين يحاولون العرقلة بدلاً من الدعم الناس الجميلون في بلدي الجميل في المسيرات المباركة، لم ينته أولئك الذين يريدون تكبيل أقدامهم...
لم ينته، الحمقى والخونة والأغبياء في بلدي الجميل...
اليوم هو 28 فبراير/ شباط؛ ذكرى الرابعة والعشرون لانقلاب ما بعد الحداثة. في هذه المناسبة، أود أن أعرب أولا عن أنه من واجبي باسم الإنسانية أن ألعن المتآمرين الانقلابيين وأنصارهم.
تحدث الرئيس رجب طيب أردوغان أمس في المؤتمر الإقليمي العادي السابع لحزبه في طرابزون. في خطابه، ألقى الجمل التالية التي قد لا تجذب الكثير من الاهتمام، لكنني أعتقد أنها مهمة جدًا: "لن ننتظر أن يأتي الإرهابيون إلينا، بل سنذهب ونسحق رؤوسهم في أوكارهم".
عقدت جمعية مركز المدافعين عن العدالة للدراسات الاستراتيجية أصّام مؤتمرها الرابع للوحدة الإسلامية في ديسمبر/ كانون الأول الماضي. كان الموضوع الرئيسي لهذا المؤتمر هو "منظومة دفاع كونفدرالية آسريقيا".
يمكن الاطلاع على الورقات البحثية التي قام بتقديمها الأكاديميين على موقع أصّام من داخل وخارج تركيا.
باعتبار أن أصّام مركز دراسات استراتيجية، فإنه وضع لنفسه هدفاً وهو وضع تشريع من أجل إنشاء وحدة بين الدول الإسلامية تشبه الإتحاد الأوروبي.
أنت رجل نكتي للغاية يا إيسلن باشا، لقد جعلتنا نضحك من سخريتك الرائعة التي كتبتها عن عدنان باشا. لا أعلم كيف سنحظى بالمرح بدونكم. من الواضح أنكم مرهقون عقلكم في آسريقيا، ومستمرون في ذلك. إلى أين المسير، حتى أنا لم أعرف. ليست هناك حاجة للتعامل مع هذا النوع من الأشياء أليس كذلك. كل، اشرب، نام واستمتع...
شعرت بضرورة الرد عليك شخصيًا بسبب حبي للقوات المسلحة التركية، والتي يشرفني أن أكون عضوًا فيها، واحترامي وحبي للزي المجيد. اعتبرت أنه من الواجب علي شرح الحقيقة لشخص يرتدي الزي الفخري للقوات المسلحة التركية إلى جانب رتبة الجنرال.
دافعت كثيراً عن إعادة افتتاح مسجد آيا صوفيا للعبادة وسأواصل الدفاع عنه.
وسبب ذلك بسيط و واضح للغاية. لأن آيا صوفيا هو حق السيف للسلطان محمد الفاتح عندما فتح القسطنطينية وتم تخصيصه مسجداً من قبِل السلطان محمد الفاتح. لا يمكن تغييره حتى نهاية العالم. لا أحد لديه الحق والسلطة لتغيير هذا.
كم هو مؤسف؛ تم تحويله إلى متحف من خلال اغتصاب الحق من قبِل الغافلين الذين لا يخافون الله ولا يحترمون الحقوق.
ثمة أشخاص بدأوا بالمهاجمة بشكل جماعي مرةً أخرى.
حسب تفكيرهم يقومون بصنع مؤامرة جديدة بتحريف الحقيقة بكتاباتهم في عناوين الصحف الرئيسية حيث كتبوا " أن جدول أعمال كبير مستشاري رئيس الجمهورية هو المهدي"