تم العثور على مقطع فيديو منتشر على المواقع الإخبارية في وسائل التواصل الاجتماعي في منتصف حزيران/يونيو؛
ضرب شاب بعمر 15 عاماً طالبةً في متل عمره ضرباً مبرحاً في وسط الطريق في هولندا.
الحادثة التي حدثت في مدينة روتردام؛ تم إسقاط الفتاة القادمة إلى الميدان على الأرض بتعثيرها من الخلف. الفتاة بعد نهوضها من الأرض حاولت مدافعة عن نفسها بالركل. ومره أخرى هاجم الشاب الفتاة وضربها ضرباً مبرحاً وسط الشارع. ظهرت اللقطات المتعلقه بالحادثة في أجندة وسائل التواصل الإجتماعي.
أدلى المتحدث بإسم الشرطة في روتردام تينت دي يونج بتوضيح نتيجة لردة فعل الشارع؛ وقال أن الشباب ينجرفون بمثل هذه الأحداث العنيفة ليتفاخرو فيما بينهم. من بعد انتشار فيديو الضرب على الفيس بوك، شكر دي يونج المواطنين الذين قدموا معلومات حول هوية وعنوان البلطجي.
" الاحكام التي تأسس أصول الادارة و السلطنة و الخلافة و الدولة وفق الفكر الاسلامي " تم عرض هذا الموضوع من قبل البروفسورالدكتور أحمد أوزل عضو الهيئة التدريسية في كلية الشريعة جامعة مرمرة في ندوة ASSAM . " النبي صلى الله عليه وسلم كرئيس دولة : الادارة و العلاقات الخارجية و الجيش " وفي الأسفل مقدمة الموضوع.
النبي صلى الله عليه وسلم كرئيس دولة: الادارة و العلاقات الخارجية و الجيش
أحمد أوزل
المقدمة. ان رسول الله كما هي الحال في الحياة المعنوية و الفردية للبعثة النبوية و الرسالة وضع أيضا مثال كامل ومميز للحياة المادية و الاجتماعية, وكان في كلا الحالتين يكون الدليل على كل هذه الأمور. ان معتقدات المسلمين وبقبولهم سلطة ودليل النبي صلى الله عليه وسلم في هاذين المجالين وفي موضوع التعرف عليه وفهمه في العالم الاسلامي وبشكل عام كونه كباني لنظام اجتماعي جديد, تم الاقتداء به كدليل كبير للحياة المعنوية و الفردية من خلال الفعاليات و النشاطات التي بينها لنا, وقد أظهر لنا تقدما في في هذا الاتجاه في الامور الأدبية في حياته. وكان هناك تأثير في اتجاه البشر في شكل المبادئ الأساسية المنصوص عليها في القرآن و السنة لأنها كانت في الواقع في الحياة الاجتماعية للمجتمعات الاسلامية طوال التاريخ وقد تبينت على انها الهدف للوصول الى الغاية من اجل حياة اجتماعية سليمة و مستقرة منظمة والى حد حياة فردية يسودها النضج المعنوي الفاضل. في العالم الغربي وفي نطاق واسع يفصل الدين و الحياة في الامور المادية ويتم قبل النبوة في أمور الحياة المعنوية و الفردية كدليل. ويأتي في مقدمة الصعوبات الجدية التي تواجه فهم الدور التاريخي و الرسالة الاجتماعية للنبي صلى الله عليه وسلم وبالتالي يظهر على ان رسول الله أكثر انخراطا في الحياة السياسية و الاجتماعية. وفي مشكلة أخرى الغرب الذي لم يتخلص من التصور السلبي و الاحكام المسبقة التي تشكلت في العصور الوسطى في حق النبي صلى الله عليه وسلم الذي بقي لطوال مئات السنوات وجه لوجه ويحاربه كمنافس وكمؤسس للحضارة. غير ذلك كان هناك دور فعال ومهم وراء الستار للرسول في الجانب الروحي في الفعاليات البشرية.
لمشاهدة العرض الكامل يرجى تسجيل الدخول. إذا لم تكن قد قمت بالتسجيل بعد, الرجاء الضغط هنا للتسجيل.
الدولة في المسيحية و الاسلام و العلمانية
الديمقراطية و المرأة
حسين دايي
بسم الله الرحمن الرحيم
تحياتي وسلامي لكل الحضور المشارك
وفقا للبرنامج كما وتدفقت المواضيع وفقا للمتحديث العزيزين اللذين سبقوني " الشورى, الرأي و البيعة و الكفاءة و العدالة" وبالتالي انهم تعاملوا و تحدثوا بقضايا مهمة وبمسائل مثل " في مواضيع الوظيفة الأساسية و مشكلة الارادة المشتركة في الدولة الاسلامية ". وكان هذا جيد من هذا الجانب لان كلا منهم قام بايضاح المسائل بشكل ممتاز. وفي هذه الحالة لم اتكلم بالشيء الذي قمت بتحضيره من قبل ومن خلال المحاور التي رآها المتحدثون و وفق تفكيرهم أرى أنه من المناسب أن أقوم بتحليل الاعمال .
استاذنا المتحدث محمد أردوغان كان قريبا من الوجود في الموقف الذي ينظر الى نشاط المرأة ببرودة من المجال الديمقراطي و الاجتماعي و السياسي بين المتدينين. ان هذه الشكاوى المحقة تُظهر انه ينبغي علينا أن نأخذ هذه المسائل بشكل علمي أكبر. اذا كانت الدولة اسلامية. فقط لو كان هناك تطبيق في الماضي عندها لم يكن هناك حاجة لاعطاء اهتماما كبيرا. لكن كما أفاد نوح فيلدمان أحد المفكريين الغربيين بان كل العالم ومن بينهم المسلمين تتنامى فيهم الرغبة في " الدولة الاسلامية ". وفي الواقع الجميع لاحظ هذه الحالة. وبما ان الدولة من متطلبات يومنا الحالي فهي بحاجة الى اختصاصيين في جميع مجالات العلوم ولأعمالهم في كل المجالات وليس فقط للاحتياجات. والآن من خلال ضرورة عمل وحجم هذا الموضوع الآن والقيام باجراء التغيير في الدولة المسيحية و الاسلامية وحضارة الغرب العلمانية سأعمل على سرد الموقف المتوجه نحو الديمقراطية و نشاط وفعالية المراة.
الموضوع " تسليط الضوء على المبادئ الأساسية لشروط ادارة الدولة و الخلافة و السلطنة بموجب الفقه الاسلامي " ندوة ASSAM البروفسور الدكتور محمد أردوغان: بعنوان " الحقوق الأساسية و الحريات المعترف بها من قبل الدولة للناس بموجب الفقه الاسلامي " والذي يتواجد في الأسفل والذي مكون من 2 مقطع فديو.