a- تشكل من الأشخاص المعينين عند اجتماع مجلس الادارة العام وذلك للقيام بالعمل في مجال الأبحاث و الدراسات الاستراتيجية ويكون ذو معرفة بنشاطات و موافق لأهداف ASSAM.
b- يعطى القرار من مجلس الادارة العام بخصوص ممن يتشكل مجلس الأبحاث الاستراتيجية, وكم عددهم ,وأي الاسماء ,وبأي مجال ,وبأي مسألة.
c- يحدد من طرف مجلس الادارة العام اسس و مبادئ عمل وتشكيل المجلس بما يناسب مع كل واحد منهم, وانتخاب رئيس لمجلس الأبحاث الستراتيجية.
d-الاعضاء الذي تم انتقاؤهم لعضوية مجلس الأبحاث الاستراتيجية غير مطلوب ولا ينظر لعضويتهم في ASSAM ويحدد من طرف الجمعية العامة الأجر الذي سيعطى, ومن طرف مجلس الادارة العام بخصوص الاعمال المتعلقة والوظائف بالاعضاء.
e- مجالس الأبحاث الاستراتيجية, المجالس الأصيلة في الجمعية تقوم بالتقييم الاستراتيجي للمستوى السياسي و العلمي, و العسكري, و الاقتصادي, والاجتماعي بحق الدول و الاقليم حسب ما تححده نشاطات و أهداف ASSAM.
f- تقوم ASSAM باستشارة المجلس في الاعمال المتعلقة بالدراسات و المقالات التي ستنشرلهيئات التحريرفي الصحافة العامة ووسائل الاعلان.
g- يتم ادراج الامور التي ستقام و الموافقة لأهداف ASSAM ,الحلقات الدراسية, الاجتماعات ,اللوحات, الجلسات المفتوحة, الندوات ,والمنتديات بما يتناسب مع الزمن وتحدد الخطة السنوية انشاطات ASSAM, من طرف مجالس الابحاث الاستراتيجية.
İslam ülkeleri listesine ulaşmak için tıklayınız
مخطط القوة العسكرية للمناطق الفيدرالية التصورية التابعة لكونفدرالية الدول الإسلامية
قانون الخدمة الداخلية للقوات المسلحة التركية
المادة 35
لجنة الدفاع الوطني في البرلمان التركي
ان الحكومة و المعارضة يمكن أن نقول بأنه هناك توافق في الآراء في مجمل البلد في خصوص التغيير في القانون الخدمة الداخلية للقوات المسلحة التركية رقم 211 من المادة رقم 35 .
ان هذه المادة وضعت كأنها من قبل المستفيدين استنادا الى الانقلابات, وكانت عاملا في تشجيع المستفيدين من القيام بالانقلاب.
الوضع الحالي: "وظيفة القوات المسلحة, حماية وصون الجمهورية التركية المعينة من قبل الدستور و الوطن التركي". هذه المادة : أنه زيادة الى الامن الخارجي لقواتنا المسلحة يضاف لها التوجه الى الأمن الداخلي, التدخل في السياسية, وابقاء الحكومة تحت الوصاية وأدى هذا الى القيام بوظيفة المحافظة على النظام.
دور الولايات المتحدة الأمريكية وحلف شمال الأطلسي في الحرب غير المتكافئة 1
في خطاب الرئيس الأمريكي جورج دبليو بوش بعد الهجوم على مركز التجارة العالمي في 11 سبتمبر 2001، قال "الآن على كل دولة أن تتخذ قرارها، إما معنا أو مع الإرهابيين!..." وقد انتشر خطابه على شاشات التلفزة العالمية عدة أيام. تستند هذه التصريحات إلى تصورات ومواقف الرأي العام المستهدف من أجل "إضفاء الشرعية" على النوايا والأهداف والرؤى والسياسات الاستراتيجية التي يتعين تنفيذها في البلدان ذات السكان المسلمين، من أجل مكافحة "الإرهاب العالمي" للدول بشكل أفضل. وغيرها من الدول التي ستتحمل عبء التحالف في أفغانستان، وهو نموذج تواصل نفسي واستراتيجي لإحداث التغيير. لأن الرأي العام العالمي أيد العملية بشكل عام لأن هيبة الولايات المتحدة قد زعزعت وكانت في وضع الضحية. ولكن، لم تستطع الولايات المتحدة لم تحقق تمامًا هذا التغيير في النظرة والموقف في أفغانستان، التي احتلتها تحت اسم "عملية الحرية الدائمة" في 7 أكتوبر 2001. نتيجة لهذا؛ لقد واجهنا "الحرب غير المتكافئة"، التي اندلعت عندما كانت القوة القتالية لأحد الأطراف الذين أرادوا تحويل تضارب المصالح بينهم لصالحهم عند مستوى تحليلي لا يُهزم مقارنة بالآخر، تمامًا كما هو الحال في فيتنام.